يعد التقدير من أبرز الصفات التي يجب أن يتحلى بها الإنسان في تعامله مع الآخرين، وهناك العديد من الأمثال الشعبية التي تتعلق بهذا الأمر، لذا جمعنا لكم بعض أجمل الأمثال التي تتحدث عن عدم التقدير في هذا المقال.


للمزيد من التسلية يمكنك الاطلاع على: أمثال شعبية عن الصداقة الحقيقية، أمثال شعبية عن الحياة.




أن تكون منتجاً في العمل هذا بالطبع أمراً مجزياً، ولكن تذكر أن الشعور بالدعم والتحدي والتقدير يتيح لنا أن نكون أكثر كفاءة.




إن الحياة ما هي إلا رحلة قصيرة، فهي أقصر من أن تركز على الأفراد الذين يقودونك باستمرار، ويقللون من تقديرك.




لدينا مشكلات كثيرة عالقة لا تحل إلا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل، وإن من طبيعة الأشخاص المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه.




دائمًا ما يؤدي عدم التقدير إلى تقويض القيمة والاحترام الذي يحمله شخص لآخر.




من الأفضل أن تحتضن نفسك بمفردك لأن ليس هناك شخص سوف يقدرك.




من السهل جدًا أن تقدر وتحب شخصاً، ولكن من الصعب تقبل نجاحه وتقدير مجهوده؛ لأن ذلك من شيم العظماء.




لا تأخذ أي شخص كأمر مسلم به أبدًا، لأن الجميع في مستوى ما سوف يشعر بعدم التقدير.




عدم تقديرك لن يجعلني أقوم بفعل شيء سوى الخروج من حياتك بصمت.




إنني أعيش على أمل أن كل لحظات عدم تقدير التي مرت، كان دافعاً لي كي أنجح وابتعد عن كل ما يؤذيني.




إن دائمًا الشعور بالقدرة على المعرفة والشعور بالتقدير لجهودك، يمكنه أن يخلق تأثيرًا طويل الأمد على السعادة واحترام الذات.




كل شخص منا يعاني من نكسات في القلب، ويشعر أحيانًا بعدم التقدير، ولكن كل ما يمكن أن نأمله هو أن نتقاطع مع ذلك الشخص الذي يقدرنا ويشعرنا بالامتنان تجاه أنفسنا.




لا تعتقد أن قلة تقديرك لي تجعلني أشعر بالحزن فقط، بل إنها تجعلني أغير طباعي تجاهك إلى الأسوأ، وهذا ما لا أريده تجاهك أبدًا.




كن دائمًا ممتنًا لأولئك الذين يقدرونك بدلاً من إنفاق الأفكار المقلقة على أولئك الذين لا يقدرون جهودك أبدًا.




الشرف هو وابل التقدير، ولا يزن فرحة التقدير لجهودك سوى نفسك.




كن دائمًا ممتنًا لذلك الشخص الذي يقدر وجودك، لأن هناك الكثير ممن يسخرون من نجاحك.




عدم وجود أي تقدير لأي تصرف حسن تفعله هو أسوأ ما يمكن المرور به في الحياة.




لا أنتظر منك أي كلمة شكر، كل ما كنت أتوقعه منك هو التقدير، حتى إن كان معنويًا لما أفعله من أجلك.




منذ أن صار الاهتمام في زماننا إلكترونيًا، أصبحت كل الحكايات تنتهي بحذف أو حظر أو إخفاء ظهور.




إن أفضل طريقة للاعتراف بالتقدير هي العيش بدونه لفترة.




قلة التقدير مثل الموت ببطء لكل العلاقات الإنسانية على سطح الأرض.




سوف يساعد الشعور بالتقدير على تعزيز الثقة بالنفس لمواجهة الحياة القاسية.




لم يكن المبدأ من يبادر أولا ولا من يسبق خطوة في العطاء، لكن المبدأ إذا لم تقدرني لماذا أعظمك.




الاهتمام وتقدير الأصدقاء هو اهتمام من نوع خاص، فأحيانا يشعر الصديق بأنه يملك صديقاً مقرباً منه وعليه أن يقف بجانبه في الأوقات التي يكون فيها في أشد الحاجة إليه.




قلة التقدير تجعل الفرد يبتعد عن أناس كان يتمنى الاقتراب منهم يومًا ما، واللامبالاة تُساهم في قطع العلاقات وإبعاد الأصدقاء.




تكسرنا من الأشياء البسيطة، أما المصائب فتصنع منا أشخاصاً أكثر صلابة، وعدم التقدير يعلمنا الانضباط في إخراج المشاعر.




أصبحت أكره أن أهتم بأحد، ولا يبادلني نفس الاهتمام، وأن أقدر الآخرين، ولا يقدمون لي نفس القدر من التقدير.




تقدير الذات يجعل الشخص قادرًا على التعامل مع الآخرين، ويجعلهم يحسنون التعامل معه وتقديره.




التقدير هو القوى العظمى القادرة على رسم الابتسامة على الوجه.




قلة التقدير والاحترام كفيلة بأن تجعلك تخسر أقرب الأشخاص إلى قلبك.




الافتقار إلى الاحترام وتقدير الآخرين يجعل الحياة مليئة بالمشقات، ويزيل الألفة بين الفرد وبين الناس.




القيادة هي رحلة تخلق مجالًا جديدًا من التقدير، وتساعد أيضًا على النمو، وليس فقط الشراكة.




اللامبالاة شعور غامض يؤدي إلى قتل كل أنواع الاهتمام نتيجة الصدمات النفسية التي يتعرض لها الشخص، من قلة التقدير.




يحزن الإنسان عندما يفعل المستحيل كي يرضي جميع الأشخاص الذين أمامه، ثم يجد سوء معاملة وقلة تقدير مستمرة.




قلة التقدير من الأمور الصعبة، لكن الأصعب منها، التقليل من نفسك وطلب المزيد من الاهتمام مع أناس لا يقدرون، لذلك يفضل لك الانسحاب إن شعرت أنك رخيص عند أحدهم.




أصعب ما يشعر به الإنسان الخذلان، وأكثر ما ترفضه النفس قلة التقدير، وخاصة عندما يأتي من أناس لهم معزة كبيرة في قلوبنا.




تلهمني الأرواح الراقية التي تحترم نفسها وتحترم الآخرين، فهي تطلب بأدب، وتشكر بذوق وتعتذر بصدق.